تُشارك القوات الجوية الملكية في التمرين الجوي المختلط «علَم الصحراء»، الذي يُنفذ الأسبوع القادم في مركز الحرب الجوية والدفاع الصاروخي بقاعدة الظفرة الجوية في دولة الإمارات العربية المتحدة، بمشاركة قوات عدد من الدول الشقيقة والصديقة.
وكان في وداع المجموعة المشاركة في التمرين لدى مغادرتها قاعدة الملك فيصل الجوية بالقطاع الشمالي، قائد القوات الجوية الأمير الفريق الركن تركي بن بندر بن عبدالعزيز، الذي وقف على جاهزية العناصر البشرية، واستعرض المعدات المشاركة، واستمع إلى إيجاز من قائد مجموعة القوات الجوية المشاركة عن الاستعدادات والتحضيرات للتمرين، وجاهزية الطاقة البشرية والمنظومات.
كما التقى بالمشاركين وحثهم على بذل الجهد والاستفادة الكاملة من التمرين والظهور بالمظهر المشرف الذي يليق بمكانة قواتنا الجوية والعمل على المحافظة على تميزها في جميع المحافل، مشدداً على الحرص على سلامة التنفيذ.
وأكد قائد القوات الجوية، أن التمرين الجوي المختلط «علَم الصحراء»، يُعد من التمارين المهمة في المنطقة، مشيراً إلى أن القوات الجوية ستشارك في التمرين بمنظومة «ف - 15 إس أي» بكامل أطقمها الجوية والفنية والمساندة، حيث تهدف من هذه المشاركة إلى تبادل الخبرات العسكرية في مجال التخطيط والتنفيذ، ورفع الجاهزية والكفاءة القتالية، بالإضافة إلى تعزيز العلاقات مع القوات المشاركة.
وكان في وداع المجموعة المشاركة في التمرين لدى مغادرتها قاعدة الملك فيصل الجوية بالقطاع الشمالي، قائد القوات الجوية الأمير الفريق الركن تركي بن بندر بن عبدالعزيز، الذي وقف على جاهزية العناصر البشرية، واستعرض المعدات المشاركة، واستمع إلى إيجاز من قائد مجموعة القوات الجوية المشاركة عن الاستعدادات والتحضيرات للتمرين، وجاهزية الطاقة البشرية والمنظومات.
كما التقى بالمشاركين وحثهم على بذل الجهد والاستفادة الكاملة من التمرين والظهور بالمظهر المشرف الذي يليق بمكانة قواتنا الجوية والعمل على المحافظة على تميزها في جميع المحافل، مشدداً على الحرص على سلامة التنفيذ.
وأكد قائد القوات الجوية، أن التمرين الجوي المختلط «علَم الصحراء»، يُعد من التمارين المهمة في المنطقة، مشيراً إلى أن القوات الجوية ستشارك في التمرين بمنظومة «ف - 15 إس أي» بكامل أطقمها الجوية والفنية والمساندة، حيث تهدف من هذه المشاركة إلى تبادل الخبرات العسكرية في مجال التخطيط والتنفيذ، ورفع الجاهزية والكفاءة القتالية، بالإضافة إلى تعزيز العلاقات مع القوات المشاركة.